sadaalomma
اخر خليفة في الدولة العباسية
10 معلومات مهمة عن آخر خليفة في الدولة العباسية
اسم آخر خليفة في الدولة العباسية هو المستعصم بالله بن منصور، الذي حكم بين عامي 1242 و1258 بعد أبيه المستنصر بالله.
يعد المستعصم بالله الخليفة السابع والثلاثون من خلفاء الدولة العباسية في بغداد.
شهدت عهد المستعصم بالله بداية دور ضعف الخلافة العباسية، الذي انتهى بسقوطها على أيدي المغول في عام 656 هـ /1258.
في عام 656 هـ /1258، غزا المغول الدولة العباسية تحت قيادة هولاكو، ودمّروا العاصمة بغداد.
ينسب للخليفة المستعصم بالله الجهد في إعادة بناء وتجديد بعض المنشآت في بغداد، منها المساجد والمؤسسات التعليمية.
في فترة حكمه، كان المستعصم بالله يعاني من صعوبات في إدارة شؤون الدولة بسبب الفساد والنزاعات الداخلية.
كان المستعصم بالله يتولى الحكم في ظل تحديات صعبة، منها الصراع مع المماليك في مصر والتهديد المتزايد من المغول في الشرق.
ينسب للخليفة المستعصم بالله تشجيعه لحركة الصوفية في الدولة العباسية، واستقباله لعدد من الصوفيين البارزين.
رغم تشجيعه للصوفية، فقد كان المستعصم بالله يواجه حملات قمعية واسعة ضد المعارضين والمنتقدين له من داخل الدولة.
يُذكر أن المستعصم بالله كان الخليفة الأخير في الدولة العباسية في بغداد، وأن سقوط بغداد على أيدي المغول في عام 656 هـ /1258 يعد نهاية الدولة العباسية كإمبراطورية.
اخر خليفة في الدولة العباسية
10 معلومات مهمة عن آخر خليفة في الدولة العباسية
اسم آخر خليفة في الدولة العباسية هو المستعصم بالله بن منصور، الذي حكم بين عامي 1242 و1258 بعد أبيه المستنصر بالله.
يعد المستعصم بالله الخليفة السابع والثلاثون من خلفاء الدولة العباسية في بغداد.
شهدت عهد المستعصم بالله بداية دور ضعف الخلافة العباسية، الذي انتهى بسقوطها على أيدي المغول في عام 656 هـ /1258.
في عام 656 هـ /1258، غزا المغول الدولة العباسية تحت قيادة هولاكو، ودمّروا العاصمة بغداد.
ينسب للخليفة المستعصم بالله الجهد في إعادة بناء وتجديد بعض المنشآت في بغداد، منها المساجد والمؤسسات التعليمية.
في فترة حكمه، كان المستعصم بالله يعاني من صعوبات في إدارة شؤون الدولة بسبب الفساد والنزاعات الداخلية.
كان المستعصم بالله يتولى الحكم في ظل تحديات صعبة، منها الصراع مع المماليك في مصر والتهديد المتزايد من المغول في الشرق.
ينسب للخليفة المستعصم بالله تشجيعه لحركة الصوفية في الدولة العباسية، واستقباله لعدد من الصوفيين البارزين.
رغم تشجيعه للصوفية، فقد كان المستعصم بالله يواجه حملات قمعية واسعة ضد المعارضين والمنتقدين له من داخل الدولة.
يُذكر أن المستعصم بالله كان الخليفة الأخير في الدولة العباسية في بغداد، وأن سقوط بغداد على أيدي المغول في عام 656 هـ /1258 يعد نهاية الدولة العباسية كإمبراطورية.