اي الكواكب يستغرق زمنًا أطول ليدور حول الشمس:
sadaalomma
الكواكب الصغيرة
إحدى أسرار الكون العجيب هي الكواكب التي تدور حول الشمس. تتنوع هذه الكواكب في حجمها وتركيبها ومدة دورانها حول الشمس. ومن بين هذه الكواكب، هناك بعضها الذي يستغرق وقتًا أطول ليدور حول الشمس من غيرها. في هذا المقال، سنتعرف على أحد هذه الكواكب الصغيرة التي تستغرق وقتًا أطول لتكمل دورتها حول الشمس.
تعرف الكواكب الصغيرة بأنها الكواكب التي تقع بين المريخ والمشتري في المجموعة الشمسية. واحدة من هذه الكواكب الصغيرة هي كوكب الأرض، والذي يعتبر بيتنا الوحيد في الكون. ومع ذلك، هناك كوكب آخر في هذه الفئة يستحق الاهتمام، وهو كوكب المريخ.
كوكب المريخ هو الكوكب الرابع في المجموعة الشمسية ويعتبر أحد أقرب جيران الأرض. يستغرق المريخ حوالي 687 يومًا ليدور حول الشمس، وهو أطول وقت يستغرقه أي كوكب في المجموعة الشمسية ليكمل دورته حول الشمس. يعود ذلك إلى مسافته البعيدة عن الشمس وسرعته البطيئة في الدوران.
تأثير هذا الوقت الطويل لدورة المريخ حول الشمس يؤثر على العديد من جوانب الكوكب. على سبيل المثال، يعاني المريخ من ظروف جوية قاسية ودرجات حرارة منخفضة جدًا. كما أن لديه جاذبية أقل من جاذبية الأرض، مما يعني أن الأشياء تسقط ببطء أكبر على سطحه. هذه الظروف تجعل المريخ مكانًا غير صالح للحياة كما نعرفها.
sadaalomma
الكواكب الصغيرة
إحدى أسرار الكون العجيب هي الكواكب التي تدور حول الشمس. تتنوع هذه الكواكب في حجمها وتركيبها ومدة دورانها حول الشمس. ومن بين هذه الكواكب، هناك بعضها الذي يستغرق وقتًا أطول ليدور حول الشمس من غيرها. في هذا المقال، سنتعرف على أحد هذه الكواكب الصغيرة التي تستغرق وقتًا أطول لتكمل دورتها حول الشمس.
تعرف الكواكب الصغيرة بأنها الكواكب التي تقع بين المريخ والمشتري في المجموعة الشمسية. واحدة من هذه الكواكب الصغيرة هي كوكب الأرض، والذي يعتبر بيتنا الوحيد في الكون. ومع ذلك، هناك كوكب آخر في هذه الفئة يستحق الاهتمام، وهو كوكب المريخ.
كوكب المريخ هو الكوكب الرابع في المجموعة الشمسية ويعتبر أحد أقرب جيران الأرض. يستغرق المريخ حوالي 687 يومًا ليدور حول الشمس، وهو أطول وقت يستغرقه أي كوكب في المجموعة الشمسية ليكمل دورته حول الشمس. يعود ذلك إلى مسافته البعيدة عن الشمس وسرعته البطيئة في الدوران.
تأثير هذا الوقت الطويل لدورة المريخ حول الشمس يؤثر على العديد من جوانب الكوكب. على سبيل المثال، يعاني المريخ من ظروف جوية قاسية ودرجات حرارة منخفضة جدًا. كما أن لديه جاذبية أقل من جاذبية الأرض، مما يعني أن الأشياء تسقط ببطء أكبر على سطحه. هذه الظروف تجعل المريخ مكانًا غير صالح للحياة كما نعرفها.