الرئيسية
علاج نقص فيتامين د
علاج نقص فيتامين د
عندما يعاني أحد الأفراد من نقص فيتامين د قد يلجأ بعض الأفراد بتعويض ذلك من خلال تناول بعض الأدوية، ولكن هناك العديد من الطرق العلاجية الأخرى، وإليك بعض منها:
المكملات الغذائية
يعد تعويض نقص فيتامين د من خلال المكملات الغذائية هو الأسرع في مفعوله على الإطلاق عن باقي الطرق الأخرى، وتوجد الكثير من الأنواع ولكن من أشهرها لإرغوكالسيفيرول (فيتامين د2) أو الكوليكالسيفيرول (فيتامين د3)، بالإضافة إلى تواجد حقن فيتامين د التي يتم ترشيحها للمريض إذا كان يعاني من نقصه بشدة.
تم إجراء العديد من الدراسات حول فعالية كل من فيتامين (د2) فيتامين (د3) وتم التوصل إلى كون فيتامين (د3) هو الأفضل والأكثر فعالية، بالإضافة إلى كون فيتامين (د2) يقلل من نسبة الفيتامين في الجسم بعد مرور فترة طويلة من استخدامه.
عندما يتم اللجوء إلى المكملات الغذائية في تعويض فيتامين د في الجسم يجب تناول قبله وجبة دهنية مشبعة لكون هذا يزيد من فعالية الجسم وقدرته على امتصاصه، ويتواجد فيتامين د بتركيزات مختلفة وهذا يحدد ما إذا كان الفرد سيأخذه بشكل يومي أو أسبوعي أو شهري.
التعرض لأشعة الشمس
تعتبر تلك الطريقة فعالة للغاية حيث أنها تعد مصدر طبيعي للحصول عليه، ولكن يعاب على ذلك أنه إذا لم يكن المرء حذراً في الأوقات التي يتعرض للشمس فيها فإنه يكون عرضة للإصابة بسرطان الجلد.
من أجل الحصول على فيتامين د من خلال أشعة الشمس يجلس الفرد في الخارج لفترة ليست طويلة ولكن دون وضع واقي من الشمس، ويجب الحرص على تعريض كل من الساعدين واليدين والساقين، ويختلف الوقت الذي يتعرض فيه الفرد للشمس حسب الطقس الحالي من السنة والموقع الجغرافي.
علاج نقص فيتامين د
عندما يعاني أحد الأفراد من نقص فيتامين د قد يلجأ بعض الأفراد بتعويض ذلك من خلال تناول بعض الأدوية، ولكن هناك العديد من الطرق العلاجية الأخرى، وإليك بعض منها:
المكملات الغذائية
يعد تعويض نقص فيتامين د من خلال المكملات الغذائية هو الأسرع في مفعوله على الإطلاق عن باقي الطرق الأخرى، وتوجد الكثير من الأنواع ولكن من أشهرها لإرغوكالسيفيرول (فيتامين د2) أو الكوليكالسيفيرول (فيتامين د3)، بالإضافة إلى تواجد حقن فيتامين د التي يتم ترشيحها للمريض إذا كان يعاني من نقصه بشدة.
تم إجراء العديد من الدراسات حول فعالية كل من فيتامين (د2) فيتامين (د3) وتم التوصل إلى كون فيتامين (د3) هو الأفضل والأكثر فعالية، بالإضافة إلى كون فيتامين (د2) يقلل من نسبة الفيتامين في الجسم بعد مرور فترة طويلة من استخدامه.
عندما يتم اللجوء إلى المكملات الغذائية في تعويض فيتامين د في الجسم يجب تناول قبله وجبة دهنية مشبعة لكون هذا يزيد من فعالية الجسم وقدرته على امتصاصه، ويتواجد فيتامين د بتركيزات مختلفة وهذا يحدد ما إذا كان الفرد سيأخذه بشكل يومي أو أسبوعي أو شهري.
التعرض لأشعة الشمس
تعتبر تلك الطريقة فعالة للغاية حيث أنها تعد مصدر طبيعي للحصول عليه، ولكن يعاب على ذلك أنه إذا لم يكن المرء حذراً في الأوقات التي يتعرض للشمس فيها فإنه يكون عرضة للإصابة بسرطان الجلد.
من أجل الحصول على فيتامين د من خلال أشعة الشمس يجلس الفرد في الخارج لفترة ليست طويلة ولكن دون وضع واقي من الشمس، ويجب الحرص على تعريض كل من الساعدين واليدين والساقين، ويختلف الوقت الذي يتعرض فيه الفرد للشمس حسب الطقس الحالي من السنة والموقع الجغرافي.